جنبلاط مغرداً:"حارس العشيرة إلى الأبد أوسكار"ماذا رد ارسلان ووهاب. - شبكة اخبار السويداء S.N.N

ADS

..

آخر الأخبار

الاثنين، 22 أبريل 2019

جنبلاط مغرداً:"حارس العشيرة إلى الأبد أوسكار"ماذا رد ارسلان ووهاب.

جنبلاط مغرداًحارس العشيرة إلى الأبد أوسكارماذا رد ارسلان ووهاب.

شبكة اخبار السويداء | تسببت تغريدة على تويتر من رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي في لبنان وليد جنبلاط في إشعال حرب تغريدات مع نظرائه الزعماء الدروز الأخرين وتحديداً وئام وهاب وطلال أرسلان.

ونشر جنبلاط تغريدة قال فيها بالفرنسية: “حارس العشيرة إلى الأبد أوسكار” وأرفها بصورة لتمثال يجسد كلبه “وسكار” الذي مات قبل أسابيع.


هذا الكلام من جنبلاط دفع النائب والوزير السابق وئام وهاب للرد عليه من خلال تويتر بسلسلة من التغريدات وأكد في إحداها أنه
لا أحب التدخل بشؤون الآخرين الشخصية وليس لي الحق أصلاً ولكن قرأت تصريح الوزير جنبلاط اليوم عن كلبه والذي قال فيه أن أوسكار هو الوصي على العشيرة للأبد أو حارسها فإذا كان يقصد عائلته الصغيرة فهو حر أما إذا كان يقصد الدروز فأقول له آن الآوان بأن تخجل


وأضاف الدروز يحميهم آلاف الأبطال من الجبل وحاصبيا وراشيا والسويداء والجولان والجليل وليسوا بحاجة لحماية الكلاب الدروز حمتهم دماء الشهداء الذين سقطوا ألم يحن الوقت لتخرج من طريقتك في إهانتهم هم أكبر منك ومنا ومن كل السياسيين هم الشرف والوفاء والكرم والشجاعة


وتابع وهاب بأن من حمى الدروز هو دماء الشهداء الذين سقطوا ، وخاطب جنبلاط أن هؤلاء الشهداء هم أكبر منك ومن كل السياسيين وهم الشرف والشجاعة.وقال وهاب في إحدى تغريداته “لا تهمني يا وليد بك القراءات التافهة ما يهمني أنني أقرؤك جيداً بيكفي بقا فك العزا خلصنا”.


وبالتوازي مع ذلك نشر الوزير طلال أرسلان أيضاً مجموعة من التغريدات رداً على كلام جنبلاط أكد في واحدة منها أن الحقيقة جارحة عندما تصبح الكلاب أغلى من الرفاق والأصدقاء، والحقيقة جارحة عندما يتم التطاول على الأوقاف الخاصة والعامة وسرقتها، فلم يكتفوا وباتوا يبشّرون بوصاية حتى الكلاب على العشيرة.. ولن أستفيض أكثر لعلّ نُتّهم بالتسبّب بانقسام الطائفة…2/4


وتابع أرسلان بأنه لا يوجد عاقل يكتب هذه الكتابات مستغرباً في الوقت نفسه التطاول على المجتمع الذي ما بخل يوماً على وليد جنبلاط بشيء.

من المؤكّد أنّه لا يوجد عاقل يكتب هذه الكتابات رغم قناعتي بأنك مقتنع بما تقول وهذه هي المصيبة الكبرى لأنني أعرفك جيداً وأعرف أنك أذكى بكثير من أن ترتكب هفوات كهذه …3/4

ليعود جنبلاط ويرد في تغريدة لمن لم يفهم التغريدة او اراد تفسيرها على غير محملها فليقرأ مقال ميشال جورجيو في جريدة الOrient le Jour

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق