بالفيديو:العثور على حفارة أنفاق وآلات لتصنيع القذائف خلال تمشيط جنوب دمشق. - شبكة اخبار السويداء S.N.N

ADS

..

آخر الأخبار

الجمعة، 25 مايو 2018

بالفيديو:العثور على حفارة أنفاق وآلات لتصنيع القذائف خلال تمشيط جنوب دمشق.

بالفيديو:العثور على حفارة أنفاق وآلات لتصنيع القذائف خلال تمشيط جنوب دمشق.

عثرت الجهات المختصة بالتعاون مع الأهالي خلال استكمال عمليات تمشيط بلدات يلدا وببيلا وبيت سحم جنوب دمشق على حفارة أنفاق ومعدات وآلات لتصنيع قذائف الهاون وكميات كبيرة من الذخائر والقذائف من مخلفات التنظيمات الإرهابية التي تم إخراجها من البلدات الثلاث إلى شمال سورية.

وتابعت الجهات المختصة بالتعاون مع لجان المصالحة والأهالي عمليات حسب وكالة سانا تمشيط بلدات بيت سحم وببيلا ويلدا جنوب دمشق حيث يعمل عناصر الهندسة فيها على تفكيك المفخخات والعبوات الناسفة والبحث عن مداخل الانفاق والخنادق والمقرات والأوكار ومستودعات الأسلحة التي خلفها الإرهابيون في المنطقة.

ومن بين المضبوطات حفارة أنفاق كبيرة كان الإرهابيون يستخدمونها في حفر الأنفاق تحت منازل المواطنين والطرقات الرئيسية إضافة إلى العثور على معدات لتصنيع قذائف الهاون وكميات كبيرة من القذائف والعبوات الناسفة والقنابل اليدوية ومحلية الصنع ومخازن مسدس وقذائف صاروخية ومجنحة وكاتم صوت للقناصة وحشوة حزام ناسف من مخلفات التنظيمات الإرهابية.

كما تم العثور على كمية من المواد المتفجرة والبارود وعدة مخارط وآلات فرز حديد ومجموعة خلط مواد متفجرة ومعدات لتصنيع الظرف الخاص بإطلاق الهاونات ومكنات تحميص وضغط غاز مخصصة لقواعد إطلاق القذائف.

حيث قاموا الإرهابيين بتحويل أحد الأقبية في بلدة ببيلا إلى ورشة لتصنيع الألغام والعبوات الناسفة تحتوي العديد من القذائف والعبوات بأحجام متنوعة معدة للتعبئة بالمواد المتفجرة والبراغي والخرادق وذلك لإحداث أكبر ضرر عند إطلاقها وتفجيرها.

وعثرت الجهات المختصة الاثنين الماضي خلال تمشيط البلدات الثلاث على قذائف صاروخية محلية الصنع وقذائف هاون من عيار 120 مم و60 مم وقذائف عيار 82 مم وقذائف /ار بي جي/ ورامي قنابل وقنابل هجومية وأجهزة إشارة واتصال وكمية كبيرة من الأسمدة التي تدخل في صناعة المواد المتفجرة والعديد من اسطوانات الاطفاء المعدة للتفخيخ حيث تم تصميمها على شكل عبوات ناسفة وبنادق الية ورشاشات بعضها غربي الصنع إضافة إلى تجهيزات طبية كاملة مسروقة.



سانا

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق